الجمعة، 28 يناير 2022

مصطلحات المعلوميات باللغة الأمازيغية


مصطلحات المعلوميات باللغة الأمازيغية
------------------------------------------

tasnselkimt :المعلوميات
Aslkim : الحاسوب
tasarut en usg̱dl : مفتاح الحماية
ag̱dil : الشاشة
Anasiw niɣ Anasyw :claγier-ملمس
taɣrdayt :souris- الفأرة
imɣri en yitwel : قارئ القرص
tasaggazt : الطابعة
siggaz : طبع
Aseml :الموقع
Anafraḍ :سكانير
Taɣwalt :الإتصال
Addaf :acceés- الدخول
Addaf aǧmmaḍ(ajmmad) :الدخول عن بعد
Addaf ɣer Anternet :الدخول إلى الأنترنيت
Addaf ɣer uzeṭṭa :الدخول إلى الشبكة
Addaf usrid :الدخول مباشرة
Tansa :العنوان
Tansa en uzeṭṭa :عنوان الشبكة
Tansa taliktṛunant : العنوان الإلكتروني
Tansa Anternet : عنوان الأنترنيت
Tansa imayl : العنوان -إمايل
Tirawt :البريد
Tirawt taliktṛunant  :البريد الإلكتروني
Tanaka : العلبة - الصندوق
Agnu :مشكل
Amsal :Formatage- الشوكلة
Msil  :Formater- شوكل
Ahil :البرنامج
Asihl :البرمجة
Tarrayt : المنهجية
Anfafad :الفيروس
Amgal - Anfafad :مضاد للفيروس
Arway :التشويش
Tangduwit : الإنذار
Agalis en twila :p-config- لوحة المظهر
Tafggagt en ifecka :عارضة الأدوات
Tig̱net : الاِيقونة
Abqqiḍ :Affichage- إعلان
Akalas : التسجيل
Zizdar :Copier-نسخ
Takatut :الذاكرة
Takarḍa :البطاقة
Takarḍa tamktayt : بطاقة ذاكرة
Takarḍa tadkirant : بطاقة مغناطسية
Tasfeft tadkirant : الشريط المغناطيسي
Aḥsu :الحفظ
Taffa : القاعدة
Taffa en isefka :قاعدة المعطيات
Akattur : capacité-القدرة-السعة
Taselṭ -Asebruri : التحليل
Taselṭ en isefka : تحليل المعطيات
Taselṭ Tamsɣant : تحليل وظيفي
Taselṭ Tagmawant : تحليل عضوي
Agman :عضو
Taselṭ Tasiddast :تحليل نحوي
Anagraw : نظام
Amisg̱al : Emetteur-المرسل
Anirmas :Recepteur-المستقبل
Ag̱insa :الساتيليت
Asnag̱ar : الذبذبة
Agatu :الكابل
Amṭṭaf :اللاقط
tangalt :الكود-الرمز
kkis tangalt :فك الترميز
Abadu-uggug-Targa :القناة
Abadu umḍin : القناة الرقمية
Amatran : Analogique-تماثلي
Asnfal : محول الموجات
Amsmittay : المحول
Anzaḍ :تيليكوموند
Tatiknulujit : التكنولوجيا
Talɣa :إعلام
Alɣu :إعلان
Tiɣri :القراءة
Tafifɣat :بطاقة القراءة
Tiɣri Tanfrant : القراءة النقدية
Afran :النقد
ifrn : نقد
Anfran : نقدي
infran : النقاد
uhiṭu :النموذج
Aḍris : النص
Tinawt -Awni :الخطاب
inawan en iwalewn :أجناس الخطاب
Agazul niɣ Agzul :المختصر
Tiɣmrt : الزاوية
Tasddart :الفقرة
Tasna -Tudemt : الصفحة
Afarḍis :العنصر
ifrḍisn :العناصر
Adlis :الكتاب
Tamddurt-Abrḥil : السيرة
Tadumkalt :الديباجة
Tastut -Asiksl : التمهيد
Asḥsu : الإستظهار
Akittay :الذاكرة
Aḥsu :الحفظ
Amnrur :المحور
Amsawal :الحوار
Asmaynu :التجديد
Tatrart :الحداثة
Atrar : الحديث
Amṣawaḍ : التواصل
Tanikda :التقديم
Tigurewin :الكلمات
Amagis :المحتوى
Asintl :الموضوع
Asnuml : الوصف
Tawafit : الإكتشاف
Tayyayt : التعجب
Tazrawt :الدراسة
Tizrawin :الدراسات

______________________

بعض المراجع للبحث عن مزيد من المصطلحات الأمازيغية

Amawal n tsenselkimt: Tafṛansist – Taglizit – Tamaziɣt. Lexique d’informatique: français – anglais – berbère قاموس المعلوميات (الكومبيوتر): فرنسي إنجليزي أمازيغي، تأليف: Samiya Saad-Buzefran، عام 1996، باريس.

المعجم العربي الأمازيغي، تأليف: محمد شفيق ج 1-2-3: الرباط
أربعة وأربعين درسا في اللغة الأمازيغية :محمد شفيق : الرباط
تعليم اللغة الأمازيغية : عبد العزيز بوراس - محمد الداغور -دار إحياء العلوم الدارالبيضاء
المعجم الصغير -عربي- أمازيغي :عبد الغني أبو العزم -صدقي علي أزايكو -مطبعة النجاح الدارالبيضاء

TAJERRUMT N TAMAZIƔT : Mouloud Mammeri .ED : Bouchene Alger 1990.

VOCABULAIRE  DE LA LANGUE AMAZIGHE : publication  de l’institut royal de la culture amazighe - IRCAM-rabat  - 2006

INUTIATION A LALNGUE AMAZIGHE : centre de l’amènagement linguistique - IRCAM -Rabat . 2004

الثقافة الأمازيغية في الصحراء : قرا باش تفهم


الثقافة الأمازيغية في الصحراء : قرا باش تفهم

في الحسانية يطلق على الموسيقى أزوان ⴰⵣⴰⵡⴰⵏ وهي كلمة أمازيغية تعني الموسيقى. وفي الحسانية أيضا يطلق على الآلات الموسيقية تسميات كلها أمازيغية، وهي "تيدينيت" ⵜⵉⴷⵉ ⵏⵏⵉⵜ وآلة "أردين" ⴰⵔⴷⵉⵏ خاصة بالنساء، وكذلك آلة إمزاد ⵉⵎⵣⴰⴷ  هي آلة موسيقية صحراوية أمازيغية تعزف عليها النساء في الغالب. وهي تسميات لم يطرأ عليها تغيير وجدها الحسانيون في الصحراء بعد زحفهم واستعملوها لأنها تعبر عن أصالة وعراقة الثقافة الأمازيغية الممتزجة بالأرض وراسخة في التاريخ.

أما "إيگاون" ⵉⴳⴰⵡⵏ فهي رقصة أمازيغية معروفة حاليا في صحراء المغرب وموريتانيا وفي مناطق أخرى في صحراء التوارگ. يعتقد المتحدثون بالحسانية اليوم(أغلبهم صنهاجة الأمس) أن هذه المصطلحات عربية بلهجة حسان. كما يقول بعض الباحثين كلام لا معنى له، مثلا " آلة تيدنيت هي آلة موسيقية حسانية أصيلة"، هذا كلام حين يقوله مثقف أو باحث اكاديمي يصبح جريمة في حق التاريخ والثقافة والإنسانية. أما الجميع في مناطق الصحراء بالمغرب وموريتانيا فيعتبرون كلمة أزوان   ⴰⵥⴰⵡⴰⵏ Azawan هي مصطلح عربي حساني، إلى درجة أن مهرجان موسيقي كبير ينظم في مدينة العيون المغربية يسمى مهرجان "أزوان"، كما ينظم مهرجان موسيقى كبير في مدينة بوجدور يسمى أكبار ⴰⴽⴰⴱⴰⵕ Akabar وتعني "القافلة" وهم يطلقون هذه الأسماء يعتقدون أنها "حسانية " عريقة. كل هذه الكلمات والمصطلحات الأمازيغية لاتزال مستمرة في اللسان الحساني، لأنها كلمات قديمة جدا، واحتفظت على حيويتها واستمراريتها بالرغم من التحولات السياسية والاجتماعية والثقافية التي طرأت في الصحراء على مدى فترات تاريخية متواصلة.

لذلك نلاحظ أن كل ما له علاقة بالثقافة والفنون في الصحراء، فهو لازال يحتفظ بالأسماء الأمازيغية الصنهاجية الأصلية، لسبب بسيط، لأن الثقافة لها خصوصية أهمها كونها بنيوية في المجتمعات الإنسانية لا تتعرض للتعرية بسهولة، مهما كانت شدة ورجة التحولات، كما أن القبائل التي تعتمد على الغزو والحرب وتأكل من المغارم والغنائم لا تهتم بالثقافة ولا تعتني بها، إن لم نقل قليلة الإنتاج الثقافي والفني.
لذلك، نجد أن الايقاعات فيما يسمى  بالموسيقى الحسانية، هي ايقاعات الموسيقى الأمازيغية في الصحراء، سواء تعلق الأمر بايقاعات صنهاجة أو ايقاعات التوارگ. واليوم بفضل انتشار وسائل التكنولوجيا الحديثة والحرة، أصبح العالم مولوع وعاشق بموسيقى التوارگ بفضل المجموعة الأسطورية المدهشة والخالدة، تيناروين ⵜⵉⵏⴰⵔⵉⵡⵉⵏ اكثر مجموعة موسيقية شهرة في العالم، وهي من توارگ مالي،  تغني وتنشد حول قيم الصحراء وقيم تيموزغا، الحرية، السلم والتعايش، كما تعتبر سفيرة متجولة في بلدان المعمور تعرف بقضايا التوارگ. وكان مؤسسها الفنان إبراهيم أگ الحبيب من شباب تيشومرا الذين عاشوا في اللجوء السياسي بليبيا هروبا من بطش النظام المالي والنيجري بعد ثورات التوارگ منذ سنة 1963 في كيدال.
وعن طريق مجموعة "تيناريوين" اكتشف المغاربة عمق وأصالة الموسيقى الصحراوية، وما يعرف بالموسيقى الحسانية، هي فقط شكل من أشكالها، ومن ضمنها أشكال أخرى متعددة في موريتانيا وحوض النيجر وجنوب الجزائر وجنوب ليبيا في غدامس ومرزوگ وغيرها، كلها تعبيرات وألوان الموسيقى الأمازيغية الصحراوية، بغض النظر عن اللغة التي تستعمل في الغناء، حسانية، أو لغة الصونغاي أو الهاوسا، أو التوبو، أو غيرها. لأن البنية الثقافية لا تتغير.

والحديث عن الأشكال الثقافية التي إنتجها المجتمع الصحراوي الامازيغي منذ القدم والتي لا تزال مستمرة في المجتمع الحالي الناطق بالحسانية، هو حديث لا ينتهي بحكم كثرة وتعدد المظاهر الثقافية التي قاومت الاندثار والتعريب، وفرضت نفسها بقوة داخل المجتمع، ولابد أن نذكر هنا عادة وطقس "تارزيفت". ⵜⴰⵔⵣⵣⵉⴼⵜ المنتشرة في مناسبات وتقاليد الزواج، وتعني الهدية المقدمة للعروس، وهي عادة أمازيغية قديمة، ومنها اشتق انرزاف اسم المجموعة الغنائية الأمازيغية المشهورة في سوس، ويعتقد حاليا الناطقون بالحسانية في جنوب المغرب وموريتانيا انها كلمة وعادة حسانية. ومنها أيضا مصطلح " تارگالت" الذي يعني هو أيضا الهدية التي تسلمها الساكنة للقوافل التجارية العابرة للصحراء، ولذلك سميت بها مدينة وواحة المحاميد الغزلان شرق المغرب، قبل أن يغير محمد الخامس اسمها من تارگالت الى محاميد الغزلان، حين شاهد الغزلان تركض على الكتبان الرملية.

ومن أشكال الثقافة أيضا، اللباس وطريقته، الذي يعبر عن الهوية والثقافة والتاريخ، وفي الصحراء نجد ظاهرة اللثام، التي تعتبر من بين ملامح هوية أمازيغ الصحراء، فلا داعي ذكر كلام الجغرافيون والمؤرخون الذين تحدثوا عن هذه الظاهرة، فجميع من تكلم عن الصحراء منذ الأزل إلا ويثير قضية وضع اللثام من قبل صنهاجة وقدماء التوارگ، ويندهشون بالطريقة التي يتمسك بها الامازيغ بوضع اللثام، قبل دخول القبائل العربية بكثير. إلى درجة أن دولة المرابطين الصنهاجية، كانت تسمى "دولة الملثمون" وكان يتشبث ملوكها بوضع اللثام، حتى وهم في قصور الأندلس.
واليوم يشتهر التوارگ باللثام، ويتميزون به عن باقي شعوب العالم، ليس لأنهم يقطنون في الصحراء وإنما أصبح محدد اساسي في الهوية والثقافة، فهو يعبر عن نمط عيش لشعب أصيل في الصحراء. ويسمى اللثام عند التوارگ ب تاگلموست ⵜⴰⴳⵍⵎⵓⵙⵜ  وفيه أنواع كثيرة بألوان متعددة، يتم وضعه بطرق دقيقة جدا وتخضع لمقاييس مضبوطة.

كما تجدر الإشارة أيضا، إلى أنماط السكن، ونقصد به الخيمة، فهي شكل من أشكال الثقافة الأمازيغية في الصحراء، فنوع الخيام المنتشرة في المغرب وموريتانيا فهي صنهاجية، في طريقة التصنيع والتركيب، كما أن خيام التوارگ تتميز عن خيام المناطق الأخرى التي تنتشر فيها القبائل الأمازيغية التي تعيش بالترحال، وتسمي بالامازيغية لغة التوارگ ب أهين ⴰⵀⵉⵏ. ومنها اشتق اسم الجدة المؤسسة لشعب الهگار ⵉⵀⴳⴳⴰⵔⵏ  بجنوب الجزائر "تينهينان"  ⵜⵉⵏⵀⵉⵏⴰⵏ وتعني ذات "الخيام" وقبرها مزار يقدسه ويزوره التوارگ، وقد انجزت حوله ابحاث اركيولوجية في العقود الأخيرة. ويوجد تفسير في لغة التوارگ يقول أن إيزناگن ⵉⵥⵏⴰⴳⵏ  التي هي تصحيف والصيغة المعربة لصنهاجة تعني "أصحاب الخيام الجلدية".
بمعنى أنه حين نتحدث عن الخيمة كثقافة وكمؤسسة وكشكل من أشكال الحضارة، فإننا نتحدث عن ثقافة أمازيغية عريقة، وعن حضارة صنهاجية بالأساس، فقبائل الاطلس المتوسط المعروفة بقبائل زيان، تقول للمنزل والعائلة " أخام" "آيت أوخام" وهي قبائل ومجموعات صنهاجية أيضا.
لا يتسع المجال للحديث أكثر عن أشكال ثقافية أخرى تنتشر في الصحراء، ويعتبرها البعض انها حسانية عربية، في الطعام والطبخ واللباس والشعر والرقص والزواج والهدية، وفنون التجميل عند النساء والتجوال، وأهمها طريقة إعداد الشاي وشربه وطقوسه، وهي طقوس أمازيغية عريقة، تتعرض اليوم لأشكال التزييف.
نحن نبحث في هذه المواضيع بشكل علمي تاريخي وانثروبولوجي، ليس لنقول هذا أصلي وهذا غير أصلي، أو كرد فعل عن ممارسات معينة، وإنما للدفاع عن هوية الصحراء الأمازيغية، والعناية بالثقافة الأمازيغية و الصنهاجية التي هي الأصل والامتداد في الصحراء، ومحاربة الجهل المركب حول هذه القضايا. ولابد أن نؤمن بثقافة التعايش وقبول الاختلاف التي هي أساسيات العيش وركيزة ثقافة الصحراء.
اما الهيمنة الثقافية والاقصاء والتفوق العرقي فهي أساليب بائدة ولى عنها الزمن والزمان.
عبدالله بوشطارت..
4 دجنبر 2020.

اللغة الامازيغية أقدم من اللغة العربية


إريك فروم (1900 – 1980) عالم نفس وفيلسوف إنساني ألماني أمريكي. تحدث في كتابه حب الحياة، عن مفهومي المبدأ الأبيسي (patriarcat) والمبدأ الأموسي(matriarcats )
في المجتمع الأبيسي، كما هو معروف في العهد القديم، فإن الأب هو الذي يمتلك ويتحكم في الأسرة. وعندما أتحدث عن الامتلاك، فإن ذلك يجب أن يفهم في المعنى الحرفي للكلمة. ذلك أن الزوجة والأطفال كانوا في النظام الأبيسي، وفي القانون الأبيسي البدائي ملكًا لأب الأسرة تمامًا كالعبيد والماشية. كان باستطاعته فعل ما يريد بهم.
في المجتمع الأموسي كان الأمر مختلفًا تمامًا.
فالشخصية المحترمة على العموم، والتي لا يمكن الحديث عندها عن الامتلاك، بل عن كونها كانت محط اهتمام دون منازع، هي الأم.
وبين الحب الأبيسي والحب الأموسي هناك فرق، فالحب الأبوي في جوهره هو حب مشروط، لأنه موقوف على الاستجابة لشروط معينة، فالأب يحب في الغالب الابن الذي سوف يحقق أمانيه وتطلعاته و يصبح هذا الابن في غالب الأحيان وارث الأب. وبهذا فإننا نجد في المجتمع الأبيسي الابن المفضل في غالب الأحيان يكون هو الابن الأكبر- عندما تقرأ العهد القديم، فإننا نجد دائمًا أن هناك ابن مفضل، يكون مختارًا ومفضلًا عند الأب، إنه يعجبه لأنه يطيعه.
في النظام الأموسي نجد الأشياء بشكل آخر، فالأم تحب كل أبنائها على مستوى واحد؛ إنهم كلهم ودون استثناء ثمرة رحمها، وبحاجة إلى عنايتها ،فإذا كانت الأم لا ترضع رضيعها إلا لأنه يعجبها ويطيعها، فإن أغلبية الصبية سيموتون. وكما نعلم، فإن الرضيع لا يعمل البتة ما تريده الأم. لو كانت الأم تتوفر على نفس الحب الأبيسي -البيولوجي- لكان النوع الإنساني قد انقرض. إن الأم تحب الطفل لأنه ابنها. ولهذا السبب لا نجد في المجتمع الأموسي أية تراتبية sans classes، بل نجد نفس الحب لجميع من يحتاجه من أبنائها.
في العصر الاموسي كانت المرأة هي التي تحكم وكانت الأمور بيدها ظهر بحث الإنسان عن الآلهة وربطه بالظواهر الطبيعية وكانت أغلب البشر تعيش بشكل منفردة على الجبال ثم تحولت إلى جماعات وقرى وانتهت المرحلة بالانتقال إلى العصر الحجري الحديث و ذلك 8000 سنة قبل الميلاد والانتقال من الحكم الاموسي إلى الحكم الابوسي
من خلال الكلمات المتداولة حاليا بين الناس، تعتبر الموروث الوحيد الذي بقي ينتقل من جيل إلى آخر، يمكن أن نعرف زمان نشأة اللغة
لندقق في الكلمات الأمازيغية على سبيل المثال كلمات أوما = أخ، ولتما = أخت، أيثما = إخوتي
أو تعني ابن، ولت تعني ابتت،  آيث تعني أبناء، ما تعني أمي
و تصبح أوما = ابن أمي، ولتما = بنت أمي ، أيثما = أبناء أمي أي أن الأنتماء كان للأم
نستنتج أن الكلمات وجدت في العصر الأموسي أي قبل 8000 سنة قبل الميلاد لندقق في الكلمات العربية على سبيل المثال كلمات الولد، بنت، الوالدة، الوالد، ولدت Engendrer
كان الرجل هدفه الوحيد أن تلد زوجته ذكر (ولد) و لا يريد أن تكون بنت
فنقول ولدت زوجته ولد نلاحظ أن جذر كلمة ولدت Engendrer من الولد و ليست من البنت
و كذا الوالدة الأم تنسب للولد أم الذكر و الوالد ينسب أيضا للولد أبو الذكر
نستنتج من هنا أن اللغة العربية وجدت خلال العصر الأبوسي أي ما بعد 8000 سنة قبل الميلاد.

منقول عن صفحة amar saker على الفيسبوك

الثلاثاء، 25 يناير 2022

Signature d'un avenant à l'accord de coopération pour l'intégration de l'Amazighe dans le système judiciaire








Un avenant à l'accord de coopération entre le ministère de la Justice et l'Institut royal de la culture amazighe (IRCAM), qui définit le cadre général de coordination entre les deux parties pour l'intégration de l'Amazighe dans le système judiciaire, a été signé ce mardi à Rabat, lors d'une cérémonie présidée par le chef du gouvernement, Aziz Akhannouch. Cet avenant a été signé par le ministre de la Justice, Abdellatif Ouahbi, et le recteur de l'IRCAM, Ahmed Boukous.

«Partant du fait que la consécration constitutionnelle de la langue amazighe émane d’une décision et d’une haute volonté royale, nous sommes engagés en tant que gouvernement à accélérer les chantiers stratégiques prioritaires stipulés dans la loi organique 26-12 relative à la mise en œuvre du caractère officiel de la langue amazighe et de son intégration dans les divers aspects de la vie : enseignement, culture, système judiciaire et administration», a affirmé M. Akhannouch.

De son côté, M. Ouahbi a souligné que l'accord vise à associer l'IRCAM à une série de démarches auxquelles son département a adhéré dans le cadre d'une nouvelle étape permettant de réunir les conditions d'un procès équitable, relevant, entre autres, la nécessité d'engager un interprète pour assister le citoyen ne maitrisant pas la langue arabe.

Cent nouveaux fonctionnaires, dont 60% parlent l'Amazighe, seront recrutés et répartis sur les tribunaux ayant besoin d'interprètes de la langue amazighe, a annoncé le ministre. Un concours de recrutement sera ouvert au cours des deux prochains jours aux étudiants diplômés en psychologie et sociologie, titulaires d'un master en culture amazighe et lauréats des instituts d'assistance sociale.


M. Boukous a salué la signature de cet accord qui constitue une étape importante dans le cadre du processus de mise en œuvre du caractère officiel de la langue amazighe, notant que la valorisation du capital humain est la solution optimale aux problèmes d'intégration de la langue dans les différentes institutions.



La source:
https://www.yabiladi.com/

الاثنين، 24 يناير 2022

مصطلحات أمازيغية من الذاكرة



أسفي: اسم مدينة. مصب النهر في البحرأبركان: اسم مدينة. اللون الأسود
وليلي: عاصمة العاهل الأمازيغي يوبا الثاني. أليلي، وهو النبات المعروف في الأودية بالدفلى
أنوال: المطبخ أو الكوخ المصنوع عموما من القصب
تيكَريكَرا: اسم مكان. الأرض المنبسطة
تازا: اسم مدينة. ثمر الشجرة المسماة الطلح
أشقار: اسم مكان. الصخر الناشز من الجبل
أسول: اسم مكان. العريض من الأرض. فيه ارتفاع وهو صلب
تافوغالت: اسم مكان. الهضبة المكسوة جزئيا بالأحراج
تازوضا: اسم مكان. القصعة. الهضبة الجرداء
أرفود: اسم مدينة. الرحل
تيشكا: اسم فج معروف. نبات يسمى بصريمة الجدي
أقشمير: النتوء الصخري في الجبل
تاكَونيت- تاكَنيت- أكَني: النجد. ما أشرف من الأرض وارتفع
تازطاط: الاسم الأمازيغي لمدينة سطات. الإتاوة
تيندي: المهراس. وبه يسمي الأمازيغ التواركَ طبل رقصتهم الممارسة كذلك في مناطق الصحراء حاليا
تاسيلي: اسم مكان في بلاد الأمازيغ التواركَ. وهي الهضبة الصخرية
تازكا: القبر على شكل هرم. واسم جبل قرب مدينة تازا
أمدا- إيمدوان: الواحة في الصحراء
أسرير: اسم مكان. الأرض الصلبة ذات حجارة
تيمحضيت: اسم مكان. مكان العساسة
تيويزي: التعاضد والتعاون
أزنار- أسلهام- أبرنوص- أميزار- أحندير- أخنيف: أسماء مختلفة للمعطف الأمازيغي. وهو اللباس الرسمي للأمازيغي.


المصدر
https://www.alalam.ma/def.asp?codelangue=23&id_info=16969

كلمات أمازيغية و معانيها بالعربية


 

تينارنيوين = بواكير اوجاع الولادة
تامزورت = المرأة النفساء
تبونت= آلة لكسر نواة التمر للابل
تمسيس = الحرارة
تاسفايت = امتداد حبة الشعير في السبولة
إيزدغ = خرقة يتناولون بها الحماس
ءلعجار = خيوط حمراء تظفر بشعر العروس
ألون = إناء لحفظ الطعام
إيموساس = قطعتي خشب توضع على جانبي الجمل عند تعليمه الحراثة
أقلمام = قلتت مياة انفصلت عن البحر
أوفسير = بحر قليل الغور
بورقاع = كيس الولادة
إمسال = غلق فتحة في جدار أو أي شيء آخر
إتمقاقاس = يبقص
ايغون = وصلة يركب بها للنخيل
اليتو = غرفة مبيت في اعلى الحجرة
تقفايت = غطاء الصبايا للرأس
أكروس = عقدة تستعمل في الحولي والرداء
اسروس = معاملة لبقة
تضمح = المرأ النسجاء
تضرساء = بداية صناعة اشغال السعف
إضراس = عندما يتناول الانسان شيئا لادع ولا يسطتيع المضع على اسنانه
تالوست = اخت الزوج
تاكنا = المرأ الثانية
ازداي = ذكر النخل
أوتم تاوتمت = الرجل أو المرأة المتزوجة
أكنونض = طريقة لباس الحولي خاص بالنساء
أسلولض = زلق
اسلولف = تسلل
ألوف = الطلاق
أتلف = تعني المرأة ستطلق وتعني ضياع الشئ
أقيم = مدخل الحبوب للرحاء
تاكعابت = قطعة من الظم توضع على حافة الرحاء للتبيث اليد
فيتم = كسرة خبز أو أي طعام
أنقو = العش
ألايدت = ردود وسياج المنزل
ألقنيد = مجموعة اجزاء العرجون مربوطة ببعضها
تافرنزيت = ظلف الماعز
إيسندو = يمخض
أولس = التهاب الغدد اللمفاوية
تيجلي = قليل من أي طعام
تاسرافت = مطمور الحبوب
تغايين = اللوز بالحلق
تيفساس = خياشيم السك
ينكل = تراجع
يضرن = التواء
تيكلتولات = هذه المرة
إيشكلت = مرة واحدة
أزلغت = أوقات حزينة
اقمارن = علامات
ئصلمت = شحم دروة الجمل
صلهيمت = الغبيء
أسروض = الذي لا يفقه شيئ
أهروس = الاغبأ
تمورغي = جراد
اجضيد = طير
تيفليلست = خطيفة
أفوغ = طلعة كبيرة
تاشفشيت = طلعة صغيرة
تاغلالة = ثمار الديس
أدلس = نبات الديس
أمنزو = الأول
مازوز = الاخير
تيمدوال = عودة العروس إلى أهلها بعد الزواج مباشرة للزيارة
إفراق مناولو = انتهاء العزاء
إيسيريدن = مياه ما بعد الغسيل
أبزيم = مواسير الماء
شيشمت = حنفية
تسوسلت = الهدية
يمضس = نجس
ينض = دار
أورير = كومة ملابس
تسيتشت = كومة حبوب
تكوردست = عصبان
تاسكرا = نبات شوكي
إنزال = آلام الطلق
إضيقان = الحرج
جرجيس - مدينة في تونس ويقا ل انه اسم ملك امازيغي
ملاد - الشكر أو الحمد
مناد - زيري بن مناد مؤسس دولة بني زيرى
أزيري - البدر الممتلي
قلدين أو جلدين - أم قلدين ولية صالحة في يفرن
أولماس - ويعني حفرة الماء
أرمس - أسم نبات بري ويسمى أرمس نيلغمان
يوبأ - ملك امازيغي
إدري - منطقة في جنوب ليبيا وجمعها إدران وتعني حواف النهر أو الوادي
شيشنق - ملك ليبي مؤسس احد الأسر الحاكمة الفرعونية
كباون - اسم زعيم ليبي حارب الوندال
يدّر - وتعني يحي وهو اسم قبيلة كبيرة في مسراتا وغدا مس
أمدور - اسم وادي في يفرن وان اسم الأديب الليبي الكبير ابوليوس المدوري هو ابوليوس أمدور وهو مشتق من تمدورت
أكفاي - المحبوب
أمسناو - العارف أو العالم
أزواد - منطقة في مالي عند الطوارق وهو اسم منضمة أزواد لتحرير مالي
أرنان - البيدر “ كوم الحصاد
ألأس - وادي في الحمادة الحمراء ومعناه يولستن من يولس ومعناه حكى ومصدره ألأس من كتاب إمطاون نلفرح لمؤلفه عبد الوهاب حمو
فوغاس - وجمعها إيفوغاس لحمة من لحمات الطوارق
أزواغ - اسم منطقة من مناطق الطوارق
إزري - الزعتر ويقال له جؤشن في ايفران
أزير - نبات الكليل الطبي
يالا - اسم يطلق على شعبة غاباوية في يفرن (( أور أن يالا ))
أسالا - وتعني الأصل
انرار - كوم الحجارة
اناز - الحض اؤ السعد ومونته تانازت
امهيار - الأنيق أو المتأنق
امزوار - الأول وعكسها انقارو “ الأخير
أمنزو - البكير أو الابتداي وعكسها مازوز “ المتأخر
أزوار - بادر أي البادرة منه
ازروال - الأزرق أو ازرق العينين
امستان - الحامي أو المدافع
امازول - الباسل أو الشجاع
امنزي - البشير أو يحمل البشرى
امانار - اماناز الأبلق أي ما كان فيه لونان ابيض واسود
امادو - الكامل القوى
اسيار - نبات السلفيوم من روايات إبراهيم الكوني
ازيار - الغيمة الهزيلة أو الغير ممتلية
اسيرم - الأمل
امازراو امازل - تج الماء أو مجرى الماء
اماسّاو - التاير
اورير - جبل على هيئة مخروط
أسفي - الجابية يجمع بها الماء
ازدال - نوع من سباع أفريقيا
اماياس - الفهد
إمروي - الجميل
ادرف - الحر
أمنار - المبارك أو بشير الخير
ابرني - الصقر
امناس - وادي بالقرب من تيهرت بالجزار
فأوسي - وادي في القلعة بيفرن
أوداد - الودان
امناي - الفارس أو اله الريح عند الليبين قديماً
ازرو - حواف الجبل ذات الانحدار العمودي ويطلق هذا الاسم على الجبل في يفرن
يور - الهلال
تاشفين - يوسف بن تاشفين مؤسس دولة المرابطين
ادرار - الجبل
إتري - النجم
سيفاو - أسيفاو “ المصباح أو المنير
يوقر تن -زعيم امازيغي قاد الثورة ضد الرومان
اغيلاس - النمر
اماسيس - اماريس “ أناي - من أسماء الطوارق
ماجر - قبيلة ليبية وهي اسم قبيلة في زليطن
أير - الصحراء الواقعة بين مالي والنيجر
إطلانطس -إطلانطس وتأنس أسطورة قديمة لدى الطوارق
مسينيسا - ملك نوميديا
أسوليل - جبل صخري في المغرب وهو اشتاق من اتسالا “الصخرة
امناز - المحضوض أو دو الحض
امنير - الدليل الحاذق والعارف للمسالك والممرات
يزار - احدى لحمات الطوارق
إمري - المحبوب
إدير - الأفق
مادغيس - بأديس - ما كسن
إيفاو - الضوء
نير -المصباح
سوف - وادي
اوسمان - البرق
سيفاكس - ملك امازيغي
أسيف - النهر
أزم - الأسد
أهر - الأسد
أكسل - الأسد
أمود - البدرة
اكرنبو = خلية النحل
كبيوة = قرعة
للوش = رمان
تفيسناغ = سفناري
تالوست = اخت الزوج وباللهجة الليبية سلفة telwsst
ألوس = اخ الزوج وباللهجة الليبية سلف elwss
تنوط = زوجة شقيق الزوج
تنوطين = النساء اللاتي ازواجهن اخوة .
تاكنا = المرأ الثانية ( الضرة ) وجمعها تكنيوين
زطاء = المسدة
أقرشال = القرداش
ايمشوطن = وهم اصغر من القرداش وباسنان طويلة .
تقلومين = الصوف الناتج من القرداش استعداد لغزله بالمغزل .
ستو = الخيط الرفيع الذي يأتي في المسدة بشكل عمودي .
اولمان = الخيوط التي توضع في المسدة بشكل افقي .
أزدي = المغزل الذي ينتج اولمان . ( الزاي المفخمة )
تزديت = المغزل الذي ينتج ستو . ( الزاي مفخمة )
شروس “ مدينة في جبل نفوسا وهي اتار حالياً
نفوسا “ قبيلة
نوميديا “ مملكة نوميديا وهي الجزاير حالياً تقريباً
تافسويت “ الربيع
مارن “ نانا مارن من جماري بفساطو وهي عالمة أباضية
تالا “ اسم ولية صالحة وتعني البحيرة
زورغ - عالمة اباضية وهي من أرجان قالوا معها ثلث علم الجبل
تامنارت : المباركة أي ذات الخير
تسيلي : جبل في جنوب ليبيا وبه الكثير من النقوش والرسوم الموغلة في القدم
تاكفات : المحبوبة
تزيري : القمر
تيريت : كثير من المواقع الجغرافية إلتي ينحدر فيها الجبل بشكل عمودي يطلق عليها هذا الاسم
توزين : دولة بني توزين وتنطق توجين أيضاً
تيفان : خيرات
تمومين :
تلا يتماس :
تافات وتنطق تيفاوت :القبس أو النور وجمعها تيفاوين- أنواراو أضواء
تويزرت : اللؤلؤة
توزر : مدينة جنوب تونس وكثير من الأسماء الأمازيغية المؤنثة تشد عن القاعدة حيث تبدأ بالتاء ولا تنتهي بها كما هي العادة .
تارات : أسم امرأة عند التو ارق “ (عن روايات إبراهيم الكوني)
تانيت : آلهة الحب والخصوبة عند قدماء الأمازيغ
تازيديرت : الصبر
تمدورت : الحياة
تاليس : صنف من أصناف التمور
أويا : اسم لمدينة طرابلس
تيواتريوين : الدعوات أو الصلوات أو الطلبات ومفردها تواترا
تيزرزرت : الغزالة.
تايري أو تايريت : حب أو المحبة
تيتريت : نجمة كما ورد في قصيدة مغربية قديمة ومفردها إتري “ (نجم)
ماسيليا : قبيلة امازيغية
تالما : نبات بري يؤكل
تيفاف : نبات بري يؤكل
تامسنا : الصحراء
تيزارت : المبدأ أو الأصل
تانس : مدينة وكذلك أسطورة اطلنتس وأخته تانس وهي أسطورة قديمة للطوارق
تيهرت : مدينة تيهرت عاصمة الدولة الرستمية وتعني( اللبوة ) ومذكرها أهر (الأسد)
تارقا: الينابيع
تيزي : تغر(المكان الذي يخاف منه هجوم العدو)
تيمرويت : الجميلة من النساء ومذكرها أمروي (الجميل)
تبرين : اسم مدينة
تينيري : الصحراء أو الربع الخالي
مرين : دولة بني مرين الأمازيغية
ميرا :
تغليس : عبن ماء في نالوت
تومرت : فضل أو فرح أو نعمة
تيزا : صخور
تازا : مدينة في الجزائر وهي اشتقاق من الصخر
تيما : وهي مدينة في شمال أفريقيا (تمزغا)
زيما : بحيرة في المغرب
تمغزا : مدينة في تونس
ونشريس : اسم مدينة
تاسا : جدة قبيلة أداسا وهي جنزور الحالية
جانا : اسم امرأة (كتاب السير “للشماخي)
تلولا : اسم امرأة(= = = )
تالا : بحيرة “نانا تالا “(أور ن تالا بيفرن)
تانازت : المحظوظة أو ذات السعد
تيرنا : البأس أو الشجاعة
تاووري : البتلة أو الفسيلة
أزيلا : مدينة في المغرب
ينط “ انعطف أو دار
أترشاق ن الو قيد “ عود الثقاب
-يترشق “ تكسر
-ينسطل “ أمسطول “ الثمل من شراب مسكر
-تيشحاطين “ حاملات الصدر للمراءة
-أزووك “ ايتزووك “ خوار الثور
-يتفسط “ تناه او لواه
-إيتنحنحن “ صهيل الخيل
-ايتهنش “ نهيق الحمار
-ايتقورو* - هديل الحمام
- يوقد * - خاف او ارتعد “ تاقدا* - الخوف 11-تاكمّارت “ جبنة تصنع من أول حليب للشاة الوالدة
-أقرقر* ن تاديست “ صوت حركة الأمعاء
-تازرزايت “ مرض الجدري
-إيتلم “ يجدل او يبرم أو يفتل الحبل
-ايطرس اق * تاطرسا “ يجدل الحلفا لصناعة بعض الأدوات الزراعية
- ايترا اق * اوغيلو “ الاجترار( إعادة مضغ الطعام )
- ايتشرشر “ يسكب الماء وله صوت في جريانه ( اشر شار- المصب ) ( أشرشار نتروميت ) مصب أو شلال ( تروميت )
- تاشكارت “ وعاء من الخيش لخزن الحبوب
- أشلو “ كيس من الجلد للتخزين الدقيق
- إيتناعا “ الأصوات الصادرة من الطفل عند تعلمه للكلام
- يتخبل “ وقوع الطاير في الشبكة وعدم قدرته على تخليص نفسه
- يتفنتر- المعتد بنفسه
- ايتكشلف- ايكشلف ادونيت “ الهلوع
- أفرفاش “ المتسرع والكثير الحركة
- ازر+ “ وتقال للخروف للردعه أو جزره
- تازولت+ - الكحل تكتحل به النساء
- إيتونا “ يصلح مجرى الماء ( الساقية )
- اتنيمزيط+ - المراءة الفتية الشابة
- تيوردت “ مرض يصيب أصابع اليدين والقدمين نتيجة التعرض للبرد والصقيع
- اتشوشا “ شعر يُتركُ للطفل في رأسه عند الحلاقة
- إيمشم “ الجبس او الجص
- أقفقاف٭ - المخبر
- إيدرز- ادريز “ صوت الرعد ونحوه من الاهتزازات
- يقرس* - بمعنى تجلد (قرسغ* ) تجلدت من البرد والصقيع
- ايحشلف “ الجرح التأم وامتثل لشفاء
- أكشلاف- الأعشاب الجافة او النبت الجاف
- تيركفت “ القافلة او مجموعة من الناس
- يتكرون- ايلتم حول نفسه ( يتكرون اينسي) ايلتم القنفذ
-نافول “ الأحمق الجاهل
-يسّنط- أدار
-اتبنن- ( اتبنن اق * مميس ) تحفز ابنها على النوم
-يدس “ حبك الأمر أو نضم الأشياء
-يحمورود- يحبو الطفل الصغير
-أكرفا “ الحثالة أو الشوايب
يقور “ جف





  المصدر
https://tinzidibarkak.yoo7.com/

مصطلحات البحر و العطلة الصيفية باللغة الأمازيغية


 العطلة الصيفية = asnfu n unbdu / أسنفو ن أنبدو 
 فصل الصيف = anbdu / أنبدو 
 السفر = amuddu / أمودو 
 السباحة = acuccf / أشوشف 
 المسبح = asacucf / أساشوشف 
الملابس الصيفية = timlsa n unbdu / تيملسا ن أنبدو ملابس 
السباحة = timlsa n ucuccf / تيملسا ن أوشوشف 
القبعة الشمسية = tarazal / تارازال 
المظلة الشمسية = tartafukt / تارتافوكت 
المثلجات = tismmidin / تيصميضنين 
المبردات = tizuzwatin تيزوزواتين 
المياه الباردة = aman zuzwanin / أمان زوزوانين 
الشلال = imuzzar / إيموزار 
 الطبيعة = tazgzut / تازكزوت 
 الغابة = tagant / تاكانت 
البحر = ill / إيل 
 الموجة = tatanga / تاطانكا 
الأمواج = tatangiwin / تاطانكيوين 
الشاطئ = afttas / أفتاس 
السباحة = aciccf / أشوشف 
السبّاح = amaccaf / أماشّاف 
 الرمل = amla / أملال 
 الصخور= aghulidn / إيغوليدن 
مصطحات فصل الصيف باللغة الامازيغية 
الصيف = anbdu / أنبدو 
 الشمس = tafukt / تافوكت 
 الضل = amalu / أمالو/ أسكلو 
 الحرارة = tirghi / تيرغي 
أشعة الشمس = iznzarn n tafukt / أيزنزارن ن تافوكت التوقيت 
الصيفي= azmz n anbdu / أزمز ن أونبدو




المصدر: موقع البوابة الامازيغية 
 www.portail-amazigh.com 
الأحد، 23 يناير 2022

Etre Touareg au Burkina : « Ici, quand on a la peau claire, on est présumé terroriste »



Etre Touareg au Burkina : « Ici, quand on a la peau claire, on est présumé terroriste »

Le Burkina Faso à l’épreuve du terrorisme (2/6). Avec la montée de l’insécurité dans le nord du pays, le racisme grandit à l’égard des Touareg et des réfugiés maliens.


Le camp de réfugiés de Goudoubo, dans le nord-est du Burkina Faso. MORGANE LE CAM

C’est l’une des zones les plus fréquentées de Ouagadougou. Autour du grand marché de la capitale du Burkina Faso, les taxis et les motos jouent des coudes pour se frayer un passage entre les piétons. Cet après-midi du 24 mars, un homme d’origine touareg – une ethnie majoritairement implantée au Mali – descend d’un bus, devant un grand magasin de la place. Les regards des commerçants convergent immédiatement vers lui. Il a la peau claire, porte un turban beige et une veste large : c’est suffisant pour le considérer comme suspect. Présumé « coupable », il finira par être fouillé puis remis aux forces de sécurité. Faute de preuves, il sera vite relâché. Présentation de notre série Le Burkina Faso à l’épreuve du terrorisme

Quelques minutes plus tard, sa photo est publiée sur la page Facebook d’une radio burkinabée. « Regardez-le… Il me met dans tous mes états, ce que je ressens pour lui, c’est plus que de la haine. » « De vrais criminels. » « Belle action qui doit se généraliser. » Les commentaires postés sous la photo en disent long sur un phénomène qui, depuis l’accélération du rythme des attaques terroristes dans le nord du Burkina Faso, prend de l’ampleur. Les Touaregs, ou « peaux claires », comme les appellent les Burkinabés, sont de plus en plus stigmatisés.

Délit de faciès


Touaregs, terroristes, réfugiés. La confusion est courante. Son origine est à chercher du côté de la guerre au Mali. Après le début des combats, en 2012, la population touareg a massivement fui en Mauritanie, au Niger et au Burkina Faso. Dans les deux camps de réfugiés du nord du pays, Mentao et Goudoubo, cette ethnie est aujourd’hui majoritaire, si bien que pour beaucoup de Burkinabés, Touaregs et réfugiés ne font qu’un.


Sur le front malien, un groupe indépendantiste touareg, le Mouvement national de libération de l’Azawad (MNLA), a annoncé au début de la guerre son alliance avec l’organisation terroriste Ansar Dine pour lutter contre l’Etat. Il a fini par se rétracter, mais, dans les esprits de la sous-région, une autre assimilation est restée : celle entre Touaregs et terroristes.

Le délit de faciès contre le Touareg interpellé à Ouagadougou est intervenu quelques heures après une conférence de presse du ministère de la sécurité annonçant qu’un commanditaire présumé des attentats de Ouagadougou, en janvier 2016, avait été identifié : Mimi Ould Baba Ould Cheikh, un nom malien à consonance touareg… La gendarmerie le présente comme un ancien pensionnaire du camp de réfugiés de Mentao. Un site immense, planté dans la province du Soum, parsemé de bâches blanches sous lesquelles sont encore réfugiés 12 300 Maliens. Selon nos informations, malgré des passages réguliers dans le camp de Mentao, Mimi Ould Baba Cheikh n’a jamais figuré sur la liste des réfugiés.


« Maintenant, quand il y a une attaque, les gens disent que ce sont nous, les réfugiés »

Pour les autorités, ce site pose problème. « Le camp est proche de la frontière malienne, les allers-retours des réfugiés sont difficiles à contrôler », explique une source sécuritaire. Il y a six mois, un fils de réfugiés maliens installés à Djibo a été identifié sur une vidéo, kalachnikov à la main. Il était connu pour ses passages fréquents dans le camp de Mentao. Depuis cet épisode, la crainte des autorités monte, les amalgames aussi. « Maintenant, quand il y a une attaque, les gens disent que ce sont nous, les réfugiés. Nous sommes clairs et ils pensent que les terroristes sont forcément clairs », regrette Aziz*, réfugié depuis 2012 à Dori, dans le nord-est du pays.
Chasse à l’homme

A quelques encablures de chez Aziz, Salif* s’apprête à faire le thé. Lui aussi est réfugié au Burkina Faso depuis 2012. Avec la recrudescence des attaques terroristes, il affirme également avoir vu monter un sentiment anti-« peau claire ». « Nous, les Touareg, nous avons trois maladies. Deux que nous pouvons soigner, l’autre non. La maladie du turban, ça, on peut l’enlever. La maladie de la barbe, ça, on peut la raser. Mais la maladie de la peau blanche, ça, on ne peut rien y faire », explique-t-il calmement, le regard baissé. 

Début mars, ce racisme a pris des proportions inquiétantes. A Djibo, épicentre de la menace terroriste qui endeuille la province du Soum depuis des mois, un appel à la chasse à l’homme a circulé sur les réseaux sociaux et dans les téléphones portables : « A toute la population de Djibo, province du Soum, levez-vous comme un seul homme pour chasser les réfugiés touareg qui sont dans les environs de Djibo. Qu’ils retournent d’où ils viennent. C’est la guerre au Mali qui a fait que les autorités les ont accueillis et pourtant, ce sont les mêmes qui sont en train de faire du mal dans la région. »


« Certains ont voulu partir, mais pour aller où ? Nous sommes coincés »

Sous les tentes du camp de Mentao, un vent de panique a soufflé. « Nous avons eu très peur. Certains ont voulu partir, mais pour aller où ? Nous sommes coincés », s’inquiète un réfugié. Face à l’insécurité qui persiste au Mali, les quelque 32 000 réfugiés au Burkina Faso attendent toujours de pouvoir rentrer chez eux. Avec la peur de voir leurs frères burkinabés céder de plus en plus à la facilité de la stigmatisation et de l’amalgame.

* Les prénoms ont été changés.



La source:
https://www.lemonde.fr/
Par Morgane Le Cam(contributrice Le Monde Afrique, Ouagadougou)
Publié le 10 avril 2017 à 13h22 - Mis à jour le 10 avril 2017 à 13h22
الأربعاء، 12 يناير 2022

Maroc : La promotion de la culture amazighe prendra-t-elle un nouveau tournant ?



Chercheur en culture amazighe à l’Université Sidi Mohamed Ben Abdellah de Fès, Mustapha Marouane estime que l’officialisation effective de la langue amazighe ne passera pas sans la promotion de la culture amazighe à une échelle globale. A l’occasion du Nouvel an Yennayer, il remet en contexte l’évolution de ce débat.

Comment voyez-vous l’attitude des élus parlementaires au sujet de l’institutionnalisation de la culture amazighe ?

En ce qui concerne la manière dont nos parlementaires traite cette question, nous observons que cela reste tributaire d’un contexte général. C’est toujours lié au comportement du gouvernement lui-même avec le sujet, ainsi que de la force ou de la faiblesse du mouvement associatif amazigh.

Si nous revenons aux années 1960 et 1970, qui marquent le début d’une prise de conscience organisée par les étudiants qui ont commencé des dynamiques de l’intérieur des universités. Leur mobilisation a été bien visible dans les filières des sciences sociales et des langues, car ces disciplines-là les ont poussés à s’interroger sur la place de leur propre langue maternelle dans le tissu culturel national. Après une longue période de restrictions sur ces dynamiques-là, nous avons assisté à une première ouverture en 1994, avec le discours du roi Hassan II qui a ouvert la voie à plus de visibilité pour la composante amazighe dans le paysage audiovisuel, où les bulletins d’information en amazigh ont été programmés pour la première fois.

La question de l’enseignement de la langue s’est peu à peu invitée au débat, mais la véritable ouverture avec ces nouvelles configurations a été avec le discours du roi Mohammed VI à Ajdir le 17 octobre 2001 qui a considéré l’amazigh comme langue nationale. Après cela, l’IRCAM a vu le jour avec comme mission de préparer un support didactique sur deux ans, dans la perspective de l’intégrer au curriculum de l’Education nationale dès la rentrée de 2003/2004 et dans les universités à partir de 2006/2007, à commencer par Agadir, Fès et Nador, ensuite Oujda, Casablanca et Rabat. En 2011, la Constitution a prévu dans son article 5 que l’amazigh était désormais une langue officielle au même titre que l’arabe, ce qui a donné un caractère obligatoire à la mise en place des divers outils de promotion de la langue, de l’histoire et de la culture amazighes dans notre pays et dans différents secteurs, ce qui a ouvert de nouveaux espoirs.

Dans ce contexte historique et avec ces successions, nous verrons que le positionnement des élus parlementaires sur cette question a évolué au gré de l’importance donnée à la composante amazighe dans le débat public. Ainsi, au début des années 2000 dans les circonstances que nous avons citées, nous voyons que leur discours exprimait une grande volonté d’officialiser la langue et de faire plus. Mais avec les trois gouvernements PJD successifs de Benkirane, Benkirane II et El Othmani, il y a eu un retour en arrière flagrant. Il y a eu un discours officiel qui se base sur des chiffres parlants pour montrer la réussite de la mise en œuvre de ce chantier, mais la réalité est autre.




Mustapha Marouane, chercheur en culture amazighe
Plein écran

1/1 DIAPOSITIVES © Fournis par Yabiladi

Mustapha Marouane, chercheur en culture amazigheMustapha Marouane, chercheur en culture amazighe



Comment évolue le positionnement des acteurs publics, gouvernement et société civile, ces dix dernières années ?

Avec le retour en force du Parti de la justice et du développement (PJD) à la scène politique, notamment son arrivée en tête dans les élections de novembre 2011, il ne faut pas oublier que les lois organiques qui établissent l’application des principes de la réforme constitutionnelle devaient voir le jour dans les quatre ans qui suivent, ce qui n’a pas été fait. Il y a eu tellement de laisser aller que les lois régissant la mise en œuvre du caractère officiel de la composante amazighe n’ont vu le jour qu’en juillet 2019.

Sous l’exécutif de Benkirane, nous avons remarqué en somme une forme d’inaction pour faire avance le chantier, ce qui a donné même lieu à des régressions. Cela s’est vu notamment dans l’enseignement de la langue, qui a concerné 317 établissements au début de l’intégration au curricula et jusqu’en 2010/2011, avec 545 000 élèves qui étudient l’amazigh. En 2016, les déclarations au sein du Parlement ont indiqué que leur nombre est passé à 416 000. Mais en 2021, nous ne dépassons plus les 300 000, d’après des recherches que j’ai menées moi-même sur ces dernières années.

Sous le gouvernement El Othmani, une circulaire a été transmise à l’ensemble des ministères pour avoir leur vision sur cette mise en œuvre, mais sans plus. Après le scrutin de septembre 2021 et la mise en place de l’exécutif constitué autour d’Aziz Akhannouch (RNI), cinq milliards de dirhams ont été alloués à la Caisse pour la mise en œuvre de l’officialisation de l’amazigh, mais nous ne savons pas encore comment les choses seront faites, dans les mois à venir.


Yennayer est décrété fête nationale en Algérie, quid du Maroc ?

Au niveau du Mouvement amazigh également, dans les années précédentes jusqu’en 2013 – 2014, il y a eu un rejet politique au sein de beaucoup de militants, qui ont préconisé la mobilisation par la rue. Mais en voyant l’attitude du PJD et de l’Istiqlal, qui refusaient tous deux la possibilité de faire de l’amazigh une langue officielle, la vision des organisations a beaucoup changé et la politique de la chaise vide a été remise en question. Par des initiatives individuelles malgré des refus initialement, des activistes ont commencé à rejoindre les partis politiques.

Récemment, nombre parmi eux se sont alliés au RNI, au Mouvement populaire, au PPS et au PAM, par ordre d’adhésions. Ces dernières ont été acceptées car elles ramènent aussi une masse électorale conséquente, avec en retour des promesses sur un travail plus continu et efficace sur le projet d’officialisation. Il reste la question de la représentativité de ces acteurs-là au sein des postes de décision, mais nous pouvons dire que nous avons maintenant des parlementaires qui donnent de l’intérêt à la question amazighe dans son aspect global et qui ont conscience de cet enjeu.© Fournis par Yabiladi

Peut-on considérer le retour en force de la revendication d’un Nouvel an amazigh officiel comme un appel à tourner la page du PJD sur la question identitaire ?

Il faut dire que les déclarations hostiles à l’amazighité qui ont été tenus par des dirigeants du PJD font partie, entre autres, des facteurs de la crispation politique sur le sujet. N’oublions pas qu’avant le revirement des récentes élections en 2021, le parti a maintenu sa base électorale à travers un discours idéologique unidirectionnel, construit sur l’identité arabo-musulmane dans son sens le plus étroit. L’islam ici a servi d’outil pour atteindre des objectifs électoralistes et personnels : nous sommes musulmans, donc nous devons parler arabe ; nous sommes arabes, donc nous sommes musulmans. Or, ce n’est pas aussi linéaire que le PJD l’a souvent présenté, comme cela est scientifiquement et historiquement démontré dans l’ensemble de notre région d’Afrique du Nord et du Moyen-Orient.

Sur la question identitaire, on ne peut pas tenir en compte des critères linguistiques pour désigner ce qui identifie de manière constante des personnes et des peuples. Par exemple, le fait que nous soyons francophones, anglophones ou hispanophones ne fait pas de nous des français, des anglais ou des espagnols ! La définition ethnique n’est pas tenable non plus, car il y a eu une mixité millénaire et sur tout notre territoire et entre différents peuples. La religion est également un dénominateur changeant, car il est de la liberté de chacun de pratiquer ou non un culte. Le cinquième critère est le terroir – à ne pas confondre avec le territoire –, qui rassemble plusieurs individus par leur sentiment d’appartenance à cet espace-là, ce qui est une définition constante historique. Donc toute personne qui élit domicile en se sentant appartenir culturellement à un espace, grâce à un mariage ancestral entre le terroir et l’Homme, qui s’illustre dans nos modes de vie, nos arts de vivre et d’être, nos rites religieux modérés, notre habillement, notre littérature, notre musique, notre gastronomie, nos comptes et légendes, notre patrimoine oral et immatériel, notre artisanat et surtout nos valeurs humaines…

Ceci est la vision identitaire que l’on a voulu effacer par le discours idéologique unidirectionnel et c’est cette vision qui peut construire la promotion de la culture amazighe sur des bases solides, historiques, scientifiques et sociales, car elle se fait sur un socle de valeurs communes qui nous rassemblent, malgré nos différents degrés d’adhésion à tel ou à tel aspect de ces identités, selon les individus. C’est notre marque de fabrique et c’est dans ce contexte, je pense, que les appels à l’officialisation du Nouvel an amazigh sont revenus en force. Cette célébration est justement celle de la terre et du mode de vie qui nous rassemble dans toutes nos différences qui font notre richesse.





Par : Ghita Zine
La source


الثلاثاء، 11 يناير 2022

الجمل المستعملة للمعايدة في رأس السنة الأمازيغية



الجمل المستعملة للمعايدة في رأس السنة الأمازيغية لمن لا يعرف أو يريد تعلمها هي:

أسوگاس د أمگاز = عام الرعاية والحفظ ⴰⵙⵓⴳⴳⴰⵙ ⴷ ⴰⵎⴳⴳⴰⵣ
أسوگاس د أنمّار = عام البركة ⴰⵙⵓⴳⴳⴰⵙ ⴷ ⴰⵏⵎⵎⴰⵔ
أسوگاس د أمنّاز - عام الحظ السعيد ⴰⵙⵓⴳⴳⴰⵙ ⴷ ⴰⵎⵏⵏⴰⵣ
أسوگاس ئغودان = عام الحسن والإتقان ⴰⵙⵓⴳⴳⴰⵙ ⵉⵖⵓⴷⴰⵏ






منقول عن صفحة مادغيس مادي على الفيسبوك
الاثنين، 10 يناير 2022

أسماء الفراعنة (الليبيين) أو الامازيغ الذين حكموا مص





أسماء الفراعنة (الليبيين) أو الامازيغ الذين حكموا مصر

من عهد حكم الفرعون شيشنق سنة 950 قبل الميلاد
1- 950 قبل الميلاد (شيشنق الأول)
2- 922-887 ق م (أوسركون الأول بن شيشنق)
3- 887-885 ق م (شيشنق الثانى بن أوسركون الأول)
4- 885-872 ق م (تاكلوت الأول بن شيشنق الثانى)
5- 872-837 ق م (أوسركون الثانى بن تاكلوت الأول)
6- 837-798 ق م (شيشنق الثالت بن أوسركون الثانى)
7- 798-785 ق م (شيشنق الرابع ابن شيشنق التالت)
8- 785-778 ق م (بامى بن شيشنق الرابع )
9- 778-740 ق م (شيشنق الخامس بن بامى )
10- 740-730 ق م (بيدوباست الثانى بن شيشنق الخامس)
11- 730-716 ق م (أوسركون الرابع بن بيدوباست الثانى)
.......................
الأسرة الثالتة والعشرون
1- 880-860 ق م (هارسيس الأول )
2- 840-815 ق م (تاكلوت الثانى)
3- 829-804 ق م (بيدوباست الأول ) من التاريخ يبدو أنه مات فى نفس السنة
4- 829-804 ق م (يوبات الأول )
5- 804-798 ق م (شيشنق السادس )
6- 798-769 ق م (أوسركون الثالت)
7- 774-759 ق م (تاكلوت الثالت)
8- 759-755 ق م (رودامون)
9- 755-750 ق م (إينى)
10- 750-740 ق م (نبفاركار)
.......................................
الأسرة الرابعة والعشرون
1- 732 725 ق م (تيفناخت الأول )
2- 725-720 ق م (بوكريس)
........................................
الأسرة السادسة و العشرون:
1- 568 525 ق.م (أمازيس المعروف بأحمس الثاني)
2- 526 525 ق م (بسماتيك الثالث آخر فراعنة مصر)


منقول بتصرف عن 
ancien liby

منقول من صفحة الفيسبوك لمدغيس اومادي
الاثنين، 3 يناير 2022

إدماج الأمازيغية في الإدارة .. نحو وضع خارطة طريق


منالمرتقب أن يتم العمل على بلورة خارطة طريق لتعزيز ودعم استعمال اللغة الأمازيغية وإدماجها في الإدارة، عبر إعداد برامج عمل مشتركة بين الوزارة والمعهد، بعد اتفاق ثنائي بين المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ووزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة.


الاجتماع تم عقده اليوم الجمعة 17 دجنبر، وجمع بين الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، غيثة مزور، وعميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية أحمد بوكوس، وقد ناقش الطرفان هدف إدماج اللغة الأمازيغية في المرفق العمومي، في إطار الشراكة القائمة بين الجانبين، بموجب الاتفاقية الإطار التي وقعاها في نونبر 2018.

وسيتم لتحقيق هذا الهدف تعديل بعض بنود الاتفاقية الإطار التي تجمع بين الوزارة والمعهد، لاسيما ما يتعلق بالأهداف الإجرائية المتمثلة في إدماج الأمازيغية في مجال اشتغال الإدارة، وخاصة في مجال الرقمنة.

وكانت الاتفاقية قد وقع عليها محمد بنعبد القادر، الوزير الأسبق المكلف بإصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، وأحمد بوكوس، يوم الجمعة 30 نونبر 2018، بهدف الاستفادة من دعم المعهد في مجالات الترجمة، والخبرة والاستشارة، والتكوين، لتفعيل وتقوية إدماج اللغة الأمازيغية في المرافق العمومية وكذا تعزيز التواصل باللغة الأمازيغية في مختلف الإدارات والمؤسسات العمومية بغية الرفع من جودة الخدمات العمومية الموجهة للمرتفقين.

وتركز محاور هذه الاتفاقية، أيضا، على ترجمة الوثائق الإدارية إلى اللغة الأمازيغية، خاصة المنشورات الوزارية والمراسيم والنصوص القانونية، والمواد التواصلية ، وبالأخص المواد الرقمية والسمعية البصرية والمكتوبة.

وسيقدم المعهد، في إطار الاتفاقية، الرأي الاستشاري بخصوص إدراج اللغة الأمازيغية ضمن التدابير والإجراءات التي تعمل الوزارة على إعدادها وتفعيلها في مجال الإصلاح الإداري، فضلا عن تبادل الخبرات والكفاءات بين الوزارة والمعهد في الميادين ذات الصلة بمجال تدخلهما وبموضوع هذه الاتفاقية.

ولفت أحمد بوكوس إلى أنه تم بحث أرضية عمل مشتركة لتعزيز التعاون بين المعهد والوزارة من خلال برنامج عمل سنوي أو لأكثر من سنة، وأشار إلى أن هذه العملية تستدعي توظيف شباب متخصصين في اللغة والثقافة الأمازيغيتين، مبرزا أن المعهد سيتولى التكوين المستمر لهؤلاء الشباب ومواكبتهم.

ومن جهتها، توقفت غيثة مزور عند أهمية دعم المشاريع الأفقية والقطاعية الهادفة إلى دعم استعمال اللغة الأمازيغية بالإدارة العمومية، مسجلة أن الوزارة ستعمل على تمويل هذه المشاريع وتتبع تنفيذها، بشراكة مع مختلف الفاعلين في هذا المجال، ولاسيما المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.

وخلصت الوزيرة إلى أن التعاون الوثيق مع المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية سيمكن من دعم ومواكبة مختلف الأوراش التي تعتزم الحكومة إنجازها في هذا المجال، وذلك من منطلق ما هو مخول له من اختصاصات، وما يزخر به من طاقات وكفاءات وخبرات مشهود له بها.


المصدر

SNRTNews | إدماج الأمازيغية في الإدارة .. نحو وضع خارطة طريق





السبت، 1 يناير 2022

سنة سعيدة و كل عام و انتم بالف خير


 سنة سعيدة و كل عام و انتم بالف خير

ⴰⵙⴳⴳⵯⴰⵙ ⴰⵎⴰⵢⵏⵓ ⴰⵏⴰⵎⵎⴰⵔ

asggas amynu anammar