للأسف في المغرب و في كل بلدان شمال افريقيا ,الناطقون بالامازيغية هم مواطنون من الدرجة الثانية . والفنان ان عبر بالدارجة او بالعربية الفصحى يحضى بالاهمية و العناية المادية و المعنوية و يتكلم عنه الاعلام.
أما ان عبر بالامازيغية فهو ينال التهميش و النسيان...
يمكن القول ان هناك تمييز عنصري ثقافي و هوياتي في المغرب للاسف...